MAULID ADH DHIYAUL LAMI || TEKS ARAB




Adh Dhiyaul Lami' - Kitab maulid yang akan kami bahasa pada kesempaan kali ini adalah maulid Adh-Dhiyaul Lami' karangan Al Habib Umar bin Muhammad bin Salim bin Hafidz bin Syech Abu Bakar. Teks bacaan kitab Maulid Adh Dhiyaul Lami' akan kami bagikan secara full dan lengkap dalam tulisan bahasa arabnya. Beliau Habib Umar tinggal di tarim, hadraumut, yaman dan merupakan pengasuh ponpes darul musthofa. adhiyaul lami ini dikarang oleh Habib umar pada tahun 1994. 




Ya Rabbi Sholi A'la Muhammad

بسم الله الر حمن الر حيم

يَا رَبِّ صَلِّ عَلَى مُحَمَّد حَبِيبِكَ الشَّافِعِ الْمُشَفَّع
يَا رَبِّ صَلِّ عَلَى مُحَمَّد أَ عْلَى الْوَ رَ ي رُ تْبَةً وَ أَرْ فَع
يَا رَبِّ صَلِّ عَلَى مُحَمَّد أَسْمَى الْبَرَ ايَا جَاهًا وَ أَوْ سَع
يَا رَبِّ صَلِّ عَلَى مُحَمَّد وَ اسْلُكْ بِنَا رَ بِّ خَيْرَ مَهْيَع
يَا رَبِّ صَلِّ عَلَى مُحَمَّد وَ عَافِنَا وَ اشْفِ كُلَّ مُوْ جَع
يَا رَبِّ صَلِّ عَلَى مُحَمَّد وَ أَصْلِحِ الْقَلْبَ وَ اعْفُ وَ نْفَع
يَا رَبِّ صَلِّ عَلَى مُحَمَّد وَا كْفِ الْمُعَادِي وَ اصْرِفْهُ وَرْدَ ع
يَا رَبِّ صَلِّ عَلَى مُحَمَّد نَحُلُّ فِي حِصْنِكَ الْمُمَنَّع
يَا رَبِّ صَلِّ عَلَى مُحَمَّد رَ بِّ ارْ ضَ عَنَّا رِ ضَاكَ اْلأَ رْ فَع
يَا رَبِّ صَلِّ عَلَى مُحَمَّد وَ اجْعَلْ لَنَا فِي الْجِنَانِ مَجْمَع
يَا رَبِّ صَلِّ عَلَى مُحَمَّد رَ افِقْ بِنَا خَيْرَ خَلْقِكَ اجْمَع
يَا رَبِّ صَلِّ عَلَى مُحَمَّد يَا رَ بِّ صَلِّ عَلَيْهِ وَ سَلِّمْ

اللهـم صـل وسـلم وبارك علـيه وعلـى آلـه


Inna Fatahna

بِسْمِ اللهِ الرَّ حْمنِ الرَّ حِيمِ
أَعُو ذُ بِاللهِ مِنَ الشَّيْطَانِ الرَّ جِيمِ

إِنَّا فَتَحْنَا لَكَ فَتْحًا مُبِينَا * لِيَغْفِرَ لَكَ اللهُ
مَا تَقَدَّ مَ مِنْ ذَنْبِكَ وَمَا تَأَخَّرَ وَ يُتِمَّ نِعْمَتَهُ عَلَيْكَ
وَ يَهْدِ يَكَ صِرَ اطًا مُسْتَقِيمًا * وَ يَنْصُرَ كَ اللهُ
نَصْرً ا عَزِ يزً ا *

لَقَدْ جَاءَ كُمْ رَ سُو لٌ مِنْ أَ نْفُسِكُمْ عَزِ يزٌ عَلَيْهِ
مَا عَنِتُّمْ حَرِ يصٌ عَلَيْكُمْ بِالْمُؤْ مِنِينَ رَ ءُو فٌ
رَ حِايمِ * فَإِنْ تَوَ لَّوْ ا فَقُلْ حَسْبِيَ اللهُ لاَ إِلهَ إِلاَّ
هُوَ عَلَيْهِ تَوَ كَّلْتُ وَ هُوَ رَ بُّ الْعَرْ شِ الْعَطِيمِ *

إِنَّ اللهَ وَ مَلاَ ئِكَتَهُ يُصَلُّو نَ عَلَى النَّبِيِّ
يَا أَيُّهَا الَّذِ ينَ آمَنُوا صَلُّو ا عَلَيْهِ وَ سَلِّمُوا تَسْلِيمًا *

اللهـم صـل وسـلم وبارك علـيه وعلـى آلـه



Alhamdulillahilladzi

اَلْحَمْدُ لِلّهِ الَّذِي هَدَ انَا
بِعَبْدِه ِ الْمُخْتَارِ مَنْ دَعَانَا
إِ لَيْهِ بِاْلإِذْنِ و َقَدْ نَادَ انَا
لَبَّيْكَ يَا مَنْ دَ لَّنَا وَحَدَ انَا
صَلَّى عَلَيْكَ اللّهُ بَارِ ئُكَ الَّذِي
بِكَ يَا مُشَفَّعُ خَصَّنَا وَحَبَاَنا
مَعَ آلِكَ اْلأَطْهَارِ مَعْدِنِ سِرِّ كَ
اْلأَ سْمَى فَهُمْ سُفُنُ النَّجَاةِ حِمَاَنا
وَعَلَى صَحَا بَتِكَ الْكِرَ امِ حُمَاةِ دِ يـْنِكَ
أَصْبَحُوْ ا لِوَ لاَئِهِ عُنْوَ اَنا
وَ التَّابِعِينَ لَهُمْ بِصِدْقٍ مَا حَدَى
حَادِي الْمَوَدَّةِ هَيَّجَ اْلأَشْجَانَا
وَاللّهِ مَا ذُ كِرَ الْحَبِيْبُ لَدَى الْمُحِبِّ
إِلاَّ وَ أَضْحَى وَالِهًا نَشْوَ انَا
أَيْنَ الْمُحِبُّو نَ الَّذِ يْنَ عَلَيْهِمُ
بَذْ لُ النُّفُو سِ مَعَ النَّفَائِسِ هَانَا
لاَ يَسْمَعُو نَ بِذِ كْرِ طهَ الْمُصْطَفَى
إِلاَّ بِهِ انْتَعَشُوْا وَ أَذْ هَبَ رَاَنا
فَا هْتَا جَتِ اْلأَرْ وَاحُ تَشْتَاقُ اللِّقَا
وَ تَحِنُّ تَسْأَلُ رَبَّهَا الرّ ِضْوَ انَا
حَالُ الْمُحِبِّيْنَ كَذَا فَاسْمَعْ إِلَى
سِيَرِ الْمُشَفَّعِ وَ ارْ هِفِ اْلآذَا نَا
وَانْصِتْ إِلَى أَوْ صَافِ طهَ الْمُجْتَبَى
وَاحْضِرْ لِقَلْبِكَ يَمْتَلِىْء وِ جْدَ انَا
{ يَا رَ بَّنَا صَلِّ وَسَلِّمْ دَ ائِمًا
عَلَى حَبِيْبِكَ مَنْ إِلَيْكَ دَعَانَا}

اللهـم صـل وسـلم وبارك عـليه وعـلى آلـه


Nabba Anallah Fa Qola

نَـبَّأَنَا اللّهُ فَقَالَ : جَاءَ كُمْ
نُو رٌ فَسُبْحَانَ الَّذِي أَنْبَانَا
وَالنُّو رُ طهَ عَبْدُ هُ مَنَّ بِهِ
فِي ذِ كْرِ هِ أَعْظِمْ بِهِ مَنَّانَا
هُوَ رَ حْمَةُ الْمَوْ لَى تَأَمَّلْ قَوْ لَهُ
{ فَلْيَفْرَ حُو ا} وَ اغْدُ بِهِ فَرْ حَانَا
مُسْتَمْسِكًا بِالْعُرْ وَةِ الْوُ ثْقَى
وَ مُعْتَصِمًا بِحَبْلِ اللّهِ مَنْ أَنْشَانَ
وَاسْتَشْعِرَنْ أَنْوَ ارَ مَنْ قِيلَ : مَتَى
كُنْتَ نَبِيَّا، قَالَ : آدَ مُ كَانَا
بَيْنَ التُّرَ ابِ وَ بَيْنَ مَاءٍ فَاسْتَفِقْ
مِنْ غَفْلَةٍ عَنْ ذَا وَ كُنْ يَقْظَانَا
وَ اعْبُرْ ِإ لَى أَسْرَ ارِ رَ بِّي لَمْ يَزَ لْ
يَنْقُلُنِي بَيْنَ الْخِيَارِ مُصَانَا
لَمْ تَفْتَرِ قْ مِنْ شُعْبَتَيْنِ إِلاَّ أَ نَا
فِي خَيْرِ هَا حَتَّى بُرُ و زِ يَ آ نَا
فَأَنَا خِيَارٌ مِنْ خِيَارٍ قَدْ خَرَ جْـتُ
مِنْ نِكَا حٍ لِي إِلهِيَ صَانَا
طَهَّرَ هُ اللّهُ حَمَاهُ اخْتَارَ هُ
وَ مَا بَرَ ى كَمِثْلِهِ إِ نْسَانَا
وَ بِحُبِّهِ وَ بِذِ كْرِ هِ وَ النَّصْرِ وَ التَّـ
ـوْ قِيرِرَ بُّ الْعَرْ شِ قَدْ أَوْ صَانَا
{يَا رَ بَّنَا صَلِّ وَ سَلِّمْ دَ ائِمًا
عَلَى حَبِيبِكَ مَنْ إِلَيْكَ دَ عَانَا}

اللهـم صـل وسـلم وبارك عـليه وعـلى آلـه

Hadza Waqod Nasyarul Ilahu

هذَا وَ قَدْ نَشَرَ اْلإِ لهُ نُعُوتَهُ
فِي الْكُتْبِ بَيَّنَهَا لَنَا تِبْيَانَا
أَخَذَ مِيثَاقَ النَّبِيِّينَ لَمَا
آتَيْتُكُمْ مِنْ حِكْمَةٍ إِحْسَانَا
وَجَاءَ كُمْ رَسُولُنَا لَتُؤْ مِنُنَّ
وَ تَنْصُرُو نَ وَ تُصْبِحُو نَ أَعْوَ انَا
قَدْ بَشَّرُوْ ا أَقْوَ ا مَهُمْ بِالْمُصْطَفَى
أَعْظِمْ بِذَلِكَ رُتْبَةً وَ مَكَانَا
فَهُوَ وَ إِنْ جَاءَ اْلأَ خِيرُ مُقَدَّ م ٌ
يَمْشُونَ تَحْتَ لِوَ اءِ مَنْ نَادَ انَا
يَا أُمَّةَ اْلإِ سْلا َمِ أَوَّ لُ شَافِعٍ
وَ مُشَفَّعٍ أَنَا قَطُّ لاَ أَتَوَ انَى
حَتَّى أُنَادَ ى ارْ فَعْ وَ سَلْ تُعْطَ وَ قُلْ
يُسْمَعْ لِقَوْ لِكَ نَجْمُ فَخْرِكَ بَانَا
وَ لِوَ اءُ حَمْدِ اللّهِ جَلَّ بِيَدِ ي
وَ َلأَ وَّ لاً آتِي أَنَا الْجِنَانَـا
وَ أَ كْرَ مُ الْخَلْقِ عَلَى اللّهِ أَنَا
فَلَقَدْ حَبَاكَ اللّهُ مِنْهُ حَنَانَا
وَ لَسَوْ فَ يُعْطِيكَ فَتَرْ ضَى جَلَّ مِنْ
مُعْطٍ تَقَاصَرَ عَنْ عَطَا هُ نُهَانَا
بِاللّهِ كَرِّرْ ذِ كْرَ وَ صْفِ مُحَمَّدٍ
كَيْمَا تُزِ يحَ عَنِ الْقُلُو بِ الرَّ انَا

{يَا رَ بَّنَا صَلِّ وَ سَلِّمْ دَائِمًا
عَلَى حَبِيبِكَ مَنْ إِلَيْكَ دَعَانَا}



اللهـم صـل وسـلم وبارك علـيه وعلـى آلـه


Lamma Danna

لَمَّا دَ نَا وَ قْتُ الْبُرُو ز ِ ِلأَ حْمَدٍ
عَنْ إِذْنِ مَنْ مَا شَاءَ هُ قَدْ كَانَـا
حَمَلَتْ بِهِ اْلأُ مُّ اْلأ َمِينَةُ بِنْتُ وَ هـ
بٍ مَنْ لَهَا أَعْلَى اْلإِ لهُ مَكَانَا
مِنْ وَ الِدِ الْمُخْتَارِ عَبْدِ اللّهِ بْنِ
عَبْدٍ لِمُطَّلِبٍ رَ أَى الْبُرْ هَانَا
قَدْ كَانَا يَغْمُرُ نُورُ طهَ وَجْهَهُ
وَسَرَ ى إِلَى اْلاِ بْنِ الْمَصُونِ عَيَانَا
وَهُوَ ابْنُ هَاشِمٍ الْكَرِ يمِ الشَّهْمِ بْنِ
عَبْدِ مَنَافٍ اِبْنِ قُصَيٍّ كَانَا
وَ الِدُ هُ يُدْعَى حَكِيمًا شَأْ نُهُ
قَدِ اعْتَلَى أَعْزِزْ بِذ لِكَ شَانَا
وَاحْفَظْ أُصُو لَ الْمُصْطَفَى حَتَّى تَرَى
فِي سِلْسِلا َتِ أُصُو لِهِ عَدْنَانَا
فَهُنَاكَ قِفْ وَ اعْلَمْ بِرَ فْعِهِ إِ لَى السْـ
مَاعِيلَ كَانَا لِلأَبِ مِعْوَ انَا
وَ حِينَمَا حَمَلَتْ بِهِ آمِنَةٌ
لَمْ تَشْكُ شَيْئًا يَأْ خُذُ النِّسْوَ انَا
وَبِهَا أَحَاطَ اللُّطْفُ مِنْ رَ بِّ السَّمَا
أَ قْصَى اْلأَ ذَى وَ الْهَمَّ وَ اْلأَ حْزَ انَا
وَ رَ أَتْ كَمَا قَدْ جَاءَ مَا عَلِمَتْ بِهِ
أَنَّ الْمُهَيْمِنَ شَرَّ فَ اْلأَ كْوَ انَا
بِالطُّهْرِ مَنْ فِي بَطْنِهَا فَاسْتَبْشَرَ تْ
وَ دَ نَا الْمَخَاضُ فَأُتْرِ عَتْ رِ ضْوَ انَا
وَ تَجَلَّتِ اْلأَ نْوَ ارُ مِنْ كُلِّ الْجِهَا
تِ فَوَ قْتُ مِيلاَ دِ الْمُشَفَّعِ حَانَا
وَقُبَيْلَ فَجْرٍ أَبْرَ زَتْ شَمْسُ الْهُدَى
ظَهَرَ الْحَبِيبُ مُكَرَّ مًا وَ مُصَانَا

سُبْحَانَ اللهِ وَالْحَمْدُللهِ وَلاَ إلهَ إِلاَ اللهُ وَاللهُ أَ كْبَرُ أربعًا
وَلاَ حَوْلَ وَلاَ قُوَّةَ إِلاَّ بِـاللهِ الْعَلِيِّ الْعَطِيمِ فِـي كُــلِّ لَـحْظَةٍ أَبَدًا
عَدَدَ خَلْـقِهِ وَرِضَا نَـفْسِهِ وَزِنَةَ عَرْ شِهِ وَ مِدَادَ كَـلِمَاتِهِ.


Mahallul Qiyam

صَلَّى اللّهُ عَلَى مُحَمَّد صَلَّى الله عَلَيْهِ وَسَلَّم

يَا نَبِي سَلاَ مُ عَلَيْكَ يَا رَسُو ل سَلاَ مُ عَلَيْكَ
يَا حَبِيب سَلاَ مُ عَلَيْك صَلَو اتُ اللّه عَلَيْكَ

أَبْرَ زَ اللّهُ الْمُشَفَّع صَاحِبُ الْقَدْ رِ الْمُرَ فَّع
فَمَلاَ النُّو رُ النَّوَ احِي عَمَّ كُلَّ الْكَوْنِ أَجْمَع
نُكِسَتْ أَصْنَامُ شِرْ كٍ وَ بِنَا الشِّرْ كُ تَصَدَّ ع
وَ دَ نَا وَ قْتُ الْهِدَ ايَة وَ حِمَى الْكُفْرِ تَزَعْزَ ع
مَرْ حَبًا أَهْلاً وَ سَهْلاً بِكَ يَا ذَا الْقَدْرِ اْلأَ رْ فَع
يَا إِمَامَ اهْلِ الرِّ سَالَة مَنْ بِهِ اْلآ فَاتِ تُدْ فَع
أَنْتَ فِي الْحَشْرِ مَلاَ ذٌ لَكَ كُلُّ الْخَلْقِ تَفْزَ ع
وَ يُنَادُ ونَ تَرَ ى مَا قَدْدَهَى مِنْ هَوْلٍ أَفْظَع

طَلَعَ الْبَدْرُ عَلَيْنَا مِنْ ثَنِيَّةِ الْوَ دَاع
وَ جَبَ الشُّكْرُ عَلَيْنَا مَا دَ عَا لِلّهِ دَاع

فَلَهَا أَنْتَ فَتَسْجُد وَ تُنَادَ ى أشْفَع تُشَفَّع
فَعَلَيْكَ اللّهُ صَلَّى مَا بَدَ ى النُّو رُ وَ شَعْشَع
وَ بِكَ الرَّ حْمنَ نَسْأَل وَ أِلهُ الْعَرْشِ يَسْمَع
يَا عَظِيمَ الْمَنِّ يَا رَ بّ شَمْلَنَا بِالْمُصْطَفَى اجْمَع
وَ بِهِ فَا نْظُرْ إِلَيْنَا وَ اعْطِنَا بِه كُلَّ مَطْمَع
وَ ا كْفِنَا كُلَّ الْبَلاَ يَا وَ ادْ فَعِ اْلآ فَاتِ وَ ارْفَع

رَبِّ فَا غْفِرْ لِي ذ ُنُو بِـي بِبَرْكَةِ الْهَادِي الْمُشَفَّع

وَ اسْقِنَا يَا رَبّ أَغِثْنَا بِحَيَا هَطَّالِ يَهْمَع
وَ اخْتِمِ الْعُمْرَ بِحُسْنَى وَاحْسِنِ الْعُقْبَىوَمَرْجَع
وَ صَلاَ ةُ اللّهِ تَغْشَى مَنْ لَهُ الْحُسْنُ تَجَمَّع
أَ حْمَدَ الطُهْرَ وَ آلِه وَ الصَّحَابَة مَالسَّنَا شَع

اللهـم صـل وسـلم وبارك علـيه وعلـى آلـه


Do'a Penutup

وَ لَقَدْ أَشَرْ تُ لِنَعْتِ مَنْ أَوْ صَافُهُ
تُحْيِي الْقُلُو بَ تُهَيِّجُ اْلأَ شْجَانَا
وَ اللّهُ قَدْ أَ ثْنَى عَلَيْهِ فَمَا يُسَا
وِ ي الْقَوْ لُ مِنَّا أَوْ يَكُو نُ ثَنَانَا
لَكِنَّ حُبَّا فِي السَّرَ ائِرِ قَدْ دَعَا
لِمَدِ يحِ صَفْوَ ةِ رَ بِّنَا وَ حَدَ انَا
وَ إِذِ امْتَزَ جْنَا بِالْمَوَ دَّةِ ههُنَا
نَرْ فَعُ أَيْدِ ي فَقْرِ نَا وَ رَ جَانَا
لِلْوَ ا حِدِ اْلأ َحَدِ الْعَلِيِّ إِلهِنَا
مُتَوَ سِّلِينَ بِمَنْ إِلَيْهِ دَعَانَا
مُخْتَارِ هِ وَ حَبِيبِهِ وَ صَفِيِّهِ
زَ يْنِ الْوُ جُو دِ بِهِ اْلإِ لهُ حَبَانَا
يَا رَ بَّنَا يَا رَ بَّنَا يَا رَ بَّنَا
بِالْمُصْطَفَى اقْبَلْنَا أَ جِبْ دَ عْوَ انَا
أَ نْتَ لَنَا أَ نْتَ لَنَا يَا ذُ خْرَ نَا
فِي هذِ هِ الدُّ نْيَا وَ فِي أُ خْرَ انَا
أَصْلِحْ لَنَا اْلأَ حْوَ الَ وَ اغْفِرْ ذَنْبَنَا
وَ لاَ تُؤَ اخِذْ رَ بِّ إِنْ أَ خْطَانَا
وَ اسْلُكْ بِنَا فِي نَهْجِ طهَ الْمُصْطَفَى
ثَبِّتْ عَلَى قَدَ مِ الْحَبِيبِ خُطَانَا
أَرِ نَا بِفَضْلٍ مِنْكَ طَلْعَةَ أَحْمَدٍ
فِي بَهْجَةٍ عَيْنُ الرِّ ضى تَرْ عَانَا
وَ ارْ بُطْ بِهِ فِي كُلِّ حَالٍ حَبْلَنَا
وَ حِبَالَ مَنْ وَدَّ وَ مَنْ وَ الاَ نَا
وَ الْمُحْسِنِينَ وَ مَنْ أ َجَابَ نِدَ اءَ نَا
وَ ذَوِ ي الْحُقُو قِ وَ طَالِبًا أَوْ صَانَا
وَ الْحَاضِرِ ينَ وَ سَاعِيًا فِي جَمْعِنَا
هَا نَحْنُ بَيْنَ يَدَ يْكَ أَنْتَ تَرَ انَا
وَ لَقَدْ رَ جَوْ نَاكَ فَحَقِّقْ سُؤْ لَنَا
وَ اسْمَعْ بِفَضْلِكَ يَا سَمِيعُ دُعَانَا
وَ انْصُرْ بِنَا سُنَّةَ طهَ فِي بِقَا
عِ اْلأَ رْضِ وَ اقْمَعْ كُلَّ مَنْ عَادَ انَا
وَ انْظُرْ إِلَيْنَا وَ اسْقِنَا كَأْسَ الْهَنَا
وَ اشْفِ وَ عَافِ عَاجِلاً مَرْ ضَانَا
وَ اقْضِ لَنَا الْحَاجَاتِ وَ احْسِنْ خَتْمَنَا
عِنْدَ الْمَمَاتِ وَ أَصْلِحَنْ عُقْبَانَا
يَا رَ بِّ وَ اجْمَعْنَا وَ أَحْبَابًا لَنَا
فِي دَ ارِكَ الْفِرْ دَ وْسِ يَا رَ جْوَ انَا
بِالْمُصْطَفَى صَلِّ عَلَيْهِ وَ آلِهِ
مَا حَرَّ كَتْ رِ يحُ الصَّبَا أَغْصَانَا
سُبْحَانَ رَ بِّكَ رَ بِّ الْعِزَّ ةِ عَمَّا يَصِفُونَ
وَ سَلاَ مٌ عَلَى الْمُرْ سَلِينَ
وَ الْحَمْدُ لِلّهِ رَ بِّ العَالَمِينَ

1 Response to "MAULID ADH DHIYAUL LAMI || TEKS ARAB "

Iklan Atas Artikel

Iklan Tengah Artikel 1

Iklan Tengah Artikel 2

Iklan Bawah Artikel